[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أن يعيشوا بك كالدم ويلتصقوا بك كأظافر يديك وتكون لهم كالواحة المريحة ويكونوا لك كالوطن الجميل ثم تغادرهم كالغريب !!
((ما أصعب هذا الإحساس ,نزف دامي))
* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]*
أن تفتح لهم بيتك وبوابة أحلامك وتطعمهم حبيبات صدقك وتمنحهم ثقتك بلا حدود
ثم تستيقظ على نيران الجحود التي أشعلوها فيك
وخلفوك كالوطن المهجور !!
((أحياناً لا يكون هناك وقت للأسف فلا تستطيع ))
* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]* أن
تشتاق إليهم بجنون .. وتحن إلى وجودهم ووجوههم وأصواتهم بالجنون ذاته
وتزور أطلالهم في الخفاء وتتمنى أن يعود الزمان ليلة واحدة كي تتذوق طعم
الفرح في حضورهم لكنك تتراجع كالملسوع بعقارب الحنين حين تتذكر أن الزمان
لن يعود .." أبداً " ((وهل نستطيع أـيجاد حل لهذا؟؟, في هذهِ اللحظة تكون أحلامنا هي هاجسنا الوحيد )) ~ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ~ حين تنجح في إسعاد من تحب .. و الأروع أن يشعروا بأن وجودك في حياتهم هو سر سعادتهم . ((لن يكون هناك أروع من ذالك فبسعادتهم تكتمل فرحتك وسعادتك ))
و تكون مستعدا لتقديم حياتك للتخفيف عنه .....
ولكنك تقف عاجزا عن تقديم أي نوع من أنواع المساعدة له لأسباب خارجة عن إرادتك ...
((هنا تعيش الألم والحزن عندما تشعر بأنك مكبوت لا تستطيع أبراز مشاعرك وأضهارها تعيش أقسى الأوقات ))
~ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ~ حين
يشعرك أحد المحيطين بك في حياتك بأهميتك الخاصة لديه ... فتسعد بمشاعره
ومحبته و صداقته .. ثم تفاجأ بأن ما يقوله لك ما هو إلا اسطوانة مشروخة
يرددها على أسماع كل عابر ... دون أن يعي ما يقول أو يحسه .. ((هنا لا تريد التصديق ))
~ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ~ عندما يمتلأ القلب هماً و ألماً .. فتحاول جاهداً إخفاء ذلك عن كل أحبتك لكي لا تؤلمهم بألمك .. فلا يلمسون إلا سعادتك و أنسك بهم .. إلا رفيق دربك .. الذي يرى دمعاتك من دون أن تبكي .. و يشعر بآلامك من غير أن تشتكي و لا عجب .. فهو الوحيد الذي يجيد قراءة عيناك و تعابير وجهك.. وفك طلاسم أحزانك.. مهما حاولت إخفائها ..